رجل الأعمال عماد الريفي يشارك في إحياء الليلة الختامية لمولد السلطان الفرغل بأبوتيج ويواصل دعمه الإنساني لأهالي باقور والقرى المجاورة

كتب / طارق فتحي عمار 


شهدت مدينة أبوتيج بمحافظة أسيوط مشاركة مميزة لرجل الأعمال المعروف عمادالريفي أمين مركز أمانة ابوتيج بحزب الجبهة الوطنية في فعاليات الليلة الختامية لمولد السلطان الفرغل، والتي نظمها بيت العائلة المصرية وسط أجواء روحانية مفعمة بالحب والتآخي بين أبناء الوطن الواحد.



وجاءت مشاركة الريفي في إطار دعمه المتواصل للأنشطة المجتمعية والدينية التي تكرّس قيم التسامح والعيش المشترك، حيث يُعد من أبرز الوجوه الداعمة للخير والعمل الإنساني في مركز أبوتيج، وخاصة في قرية باقور والقري المجاورة.



وعُرف عماد الريفي بمبادراته الإنسانية في تخفيف معاناة الأسر البسيطة، ، في لفتة إنسانية جديدة تضاف إلى سجل عطائه، قام رجل الأعمال عماد
 الريفي بتقديم أكثر من 20 طلبًا رسميًا إلى مديرية التربية والتعليم بمحافظة أسيوط، للمطالبة بقبول عدد من الأطفال الذين حُرموا من الالتحاق بالمدارس بسبب تكدس الفصول واكتمال الأعداد.



وجاءت هذه المبادرة بعد تلقّيه مناشدات من عدد من أولياء الأمور في قرية
 باقور وعدة قرى مجاورة بمركز أبوتيج، يطالبون فيها بالتدخل لإنقاذ مستقبل أبنائهم التعليمي، خاصة مع ضيق الوقت واقتراب العام الدراسي الجديد.



وتابع الريفي بنفسه حالة كل طفل، وقام بالتنسيق مع المسؤولين في الإدارة التعليمية، مشددًا على ضرورة إيجاد حلول عاجلة لهذه الأزمة التي تؤثر بشكل مباشر على حق الأطفال في التعليم.



ويُعرف عماد الريفي بدعمه المتواصل لقضايا التعليم في المحافظة


وقد لاقت مبادرته الأخيرة استحسانًا واسعًا من أهالي أبوتيج، الذين أعربوا عن تقديرهم لجهوده المستمرة، وحرصه على أن يحصل كل طفل على فرصة عادلة في التعليم، مؤكدين أن “الريفي لا يتأخر أبدًا عن تلبية نداء المجتمع، خاصة في القضايا المصيرية مثل التعليم”.



وأكد عدد من الأهالي خلال الاحتفال أن الريفي “لا يتأخر عن نداء الخير”، وأنه حاضر دائمًا في الأزمات، سواء في تقديم دعم مالي أو تدخل شخصي لحل مشكلات طارئة، ما جعله “رمزًا للعطاء ونموذجًا مشرفًا لرجل الأعمال الوطني”.



ويأتي حرصه على حضور الاحتفال بالمولد في أبوتيج كل عام كدليل على تواصلهالمستمر مع الناس، وتقديره لروحانيات المناسبات الدينية التي تجمع القلوب علىالمحبة والإخاء.



واختتم الحضور الليلة بالدعاء بأن يبارك الله في أمثال عماد الريفي ممن يحملون همّ المجتمع ويسيرون في طريق الخير بصمت وثبات


























ليست هناك تعليقات